Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,599 result(s) for "العروض والقوافي"
Sort by:
قيمة الدلالة الصوتية في الإيقاع الداخلي
سيدرس هذا البحث القيمة الدلالية في الإيقـاع الداخلي: وهي الموسيقى داخل النص الشعري إذ يستطيع الشاعر من خلالها أن يجعل النص أكثر انسجاما وإيحاء وتأثيرا في المتلقي وذلك في اختيـاره، للألفـاظ المتجانسة غير المتنافرة في النص الشعري ولابد للشاعر من أدوات يتكئ عليها لتحقيق ما يريد من موسيقى داخلية. ومن أهم هذه الأدوات: التكرار، ويشكل نغما موسيقيا من خلال التناغم الذي يولده تكرار الوحدات الجزئية المكونة للكل. ويرد بوجوه متنوعة منها، تكرار الأصوات وتكرار الألفاظ وتكرار العبارات. والأداة الأخرى هي الجناس وهو: من أهم ركائز الإيقاع الداخلي. ويقوم على مقدرة الشاعر في الاعتماد على تطابق الحروف والتلاعب في أعدادها. وهناك الطبـاق وهو أداة أخرى إذ يؤدي وظيفـة جمالية يمنح البيت من خلالها الانسجام بـين الألفـاظ والمعاني إذ يكون من طرفين يقوم كل طرف بالضد من الطرف المقابل. يكون في بعض الأحيان جدلية مهمة. وتأتي أداة أوسع من الطباق هي المقابلة، ويقوم الشاعر من خلال إجراء \"ضديات\" تمنح البيت \"ثيمة\" موسيقية أروع مما يمنحه الطباق المنفرد. وهناك أداة رد العجز على الصدر، ويقوم الشاعر بالرجوع إلى الكلمة التي وردت في صدر البيت لينهـي عجزه موفرا قيمة موسيقية لطيفة محببة إلى نفس المتلقي. ويعتمد الشاعر التدوير لمنح البيت استمرارية يحاول من خلالها التخفيف من حدة انقطاع الشطر الأول عن الثاني. وآخر أداة هي التضمين وينفذ الشاعر منها إلى توصيل البيت بالذي يليه ليخفف الانقطاع الصفيق بـين البيت والذي يليه، ولا يكتفـي بتوصيل الشطرين في البيت الواحد. وقد بذلنا جهدا فيها البحث من أجل الوصول إلى مرحلة مرضية، ونرجو من الله التوفيق وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
الزحافات العروضية رقميا بدلالة المقاطع الصوتية
يهدف الباحث من هذه الدراسة إلى إبراز البعدين: الكمي المقطعي، والكيفي الرقمي، لعروض الشعر العربي، من خلال دراسة الزحافات الشعرية، فضلاً عن التأكد من صحة النظرية الكمية في تفسير العروض العربي، وكشف القناع عن بعض التفسيرات القاصرة لعروض الشعر العربي؛ مثل: الاعتماد على أعداد الحروف في العروض الرقمي التقليدي. وحل بعض المشكلات العلمية؛ مثل: استحسان بعض الزحافات واستقباح بعضها، وهما حكمان انطباعيان يحتاجان إلى سند علمي. عمد الباحث إلى جمع شواهد شعرية للزحافات الشعرية؛ ومن ثم قام بتقليص هذا العدد من خلال الجمع بين الزحافات التي تنتمي إلى القانون الصوتي نفسه الذي حكم التغير دون الركون إلى الكم اللغوي وحده في صياغة هذا القانون، لذا أضاف إلى (التماثل الكمي اللغوي) (التناسبَ في الكيفيات) من خلال (ثنائية التوازي والتقابل) بين النوى المكونة للتفعيلات على مستوى: (التفعيلة) و(البيت الشعري)، وجعل هذا التماثل الكمي والتناسب الكيفي معياراً لاستحسان بعض الزحافات الشعرية وقبولها من جهة، واستقباح بعضها أو رفضها لغياب هذا المعيار عنها. خلص الباحث إلى انحصار الزحاف في ثلاثة تغيرات كمية لغوية رئيسة، يشمل كل نوع منها زحافات عدة، وامتاز كل نوع من الأنواع الثلاثة بخصيصة كيفية رقمية، هي: عدم وجود تغير كيفي رقمي في النوع الأول، وجود تغير رقمي مستهجن في النوع الثاني لنقصان إحدى الأنوية (السبب الثقيل) مقطعاً صوتياً واحداً. وجود تغير رقمي مستحسن في النوع الثاني لتحول (السبب الثقيل) إلى (سبب خفيف)، مع إمكانية اجتماع نوعين معاً، وهو ما يعرف بالزحاف المركب. أوصى الباحث بدراسة مواضع احتكام الذوق العربي للكم الفيزيقي في زحاف: (الإضمار) و(العصب) وعلة (القطع) في حشو (المتدارك). وبدراسة العلاقة بين الدلالة المعجمية والدلالة المصطلحية لكل من الزحافات والعلل. وإرجاء دراسة الزحافات المستقبحة، والزحافات المركبة إلى مرحلة الدراسة الجامعية. ودعوة الشعراء العرب إلى تجنب الأخذ بهذه الزحافات المستقبحة.
المعرب : شرح كتاب القوافي للأخفش
يتناول كتاب (المعرب : شرح كتاب القوافي للأخفش) والذي قام بتأليفه (أبي الفتح عثمان بن جني الموصلي) في حوالي (766) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : باب عدة القوافي، باب الروي وما يلزم قبله وبعده من الحروف، باب ما يلزم القوافي من الحركات، عيوب القوافي، خاتمة في الإنشاد، فضل (الاشتقاق)، ألقاب القافية، القول على الحروف، القول على الحركات، القول على المعاني، ويختم بالمصادر والمراجع والفهارس.
الراقي في حداثة علم العروض والقوافي
كتاب في علم العروض والمقاطع والتفعيلات وأجزاء البيت الشعري والإيقاع الصوتي وعلماء العروض والقافية والزحافات وتناول بعض الفنون الشعبية كالزجل والدوييتوالمواليا ولم تعد دراسة العروض العربي اليوم من الكماليات بل أصبحت هامة وتزداد أهمية يوما تلو يوم وذلك بتزايد ارتياد نظم الشعر والخوف من البحور التقليدية المتعارف عليها لاصطدام الشباب بعقبة العروض الصعبة وانصرافهم إلى لون من النثر نعتوه مجازا بالشعر الحر، للخلاص من قيود وتبعية الوزن والقافية.
الأنساق النقدية المضمرة في الاختيارات العربية: المعلقات أنموذجا
يسعى هذا البحث إلى تقصي الأنساق النقدية المضمرة في الفكر الذي أنتج اختيارات لمجموعة من القصائد العربية، ويبدو أنها كانت بعد مراحل من المقايسة والموازنة بينها وبين قصائد ومطولات أخرى ضمن شعر الشاعر نفسه، أو شعراء آخرين، ولم يعمم هذا الاختيار على الأعداد الأخرى من الشعراء الجاهليين باختلاف أزمانهم وفئاتهم الاجتماعية.nوننطلق من ثوابت أهمها إن الأنساق النقدية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالانساق الثقافية التي أنتجت (الذوق الجمعي)، ومن الثوابت أيضا إن تلك الاختيارات اعتمدت الخطوط الرئيسة في القصيدة التقليدية العربية، لا سيما المضامين الموضوعية في المعلقات، إذtكانت في محورين هما: المديح والفخر، فضلا عن القيم الفنية والتاريخية في بعض من تلك القصائد.nويبدو إن المشهد النقدي القديم قدم لنا ما أثمرته الرؤى الإنطباعية النوعية لأنها اعتمدت العلم بالحرفة معززة بالدربة والخبرة والذوق المهذب، فجاءت الأحكام والاختيارات من دون شرح أو بيان تفصيلات بعد اختيار القصدية من مجموعة المطولات للشاعر نفسه، أو لغيره من الشعراء.nويحاول البحث أن يقدم تساؤلات في إمكانية سحب المعايير النقدية، أو تطبيق الاختيارات على نماذج شعرية لشعراء جاهليين غير شعراء المعلقات، أو افتراض اختيارات لمطولات في عصور لاحقة على العصر الجاهلي، بوصف تلك الظاهرة النقدية تقليدا يقدم النص المختار على وفق خبرة من المعرفة لتعد تلك النماذج الشعرية هي النماذج الفنية العليا.
التكامل الثقافي في رثاء الحضارات
نهض هذا البحث إلى دراسة التكامل الثقافي في رثاء الحضارات بأبعاده الوطنية، والقومية، والإنسانية في سينية شوقي، وتناول بالدراسة بنية النص الفنية، وأدوات التشكيل، من حيث تأسيس الموضوع، والتماسك النصي، والتشكيل الدلالي، والانسجام الموسيقي. ثم تسليط الضوء على التناص والمرجعيات الخارجية للنص، تم فيه رصد بعض مظاهر التأثر الحضاري في سينية شوقي، من مثل: الإدارة الحكيمة، والبيان والإدارة، والقلم والكتاب، ومصطلحات إدارية متداخلة المفاهيم، ومعمار القصور وهيبة الدولة، والتتابع المأساوي، والأفول الحضاري.